رياضة
النادي السالمي مند صعوده يظل النادي الوحيد الذي لا يتوفر على ملعب
بقلم: محمد منصور
بعد اكتر من سنتين على تواجد النادي السالمي بقسم المحترفين لازال النادي يتكبد عناء إجراء مقابلاته ببرشيد بعيدا عن معقله بل إزداد الأمر صعوبة هذا الموسم بعد أن حرم كذالك من مركز تداريبه ليجد نفسه يتنقل بين البيضاء وبرشيد طيلة الأسبوع هاته الإشكالية تطرح أكتر من سؤال حول من يتحمل مسؤولية إستنزاف طاقة لاعبي الفريق ومن له الغيرة على هذا الفريق الذي يمتل الصورة الإيجابية للمدينة بل اكتر من ذالك يشكل أحد أبرز قصص النجاح التي تغلبت على الصعوبات أسئلة عديدة تبقى بدون إجابات مقنعة حتي يستفيق المسؤولين بالمدينة الصناعية التي لا يستفيد وجهها المشرق من الموارد المالية التي تتوفر عليها لتوفير ملعب خاص به يغنيه عن طرق الأبواب للإجراء تداريبه ومبارياته