بدأ العد العكسي للانتخابات التي سيجريها نادي الرجاء لتجديد هيكلته الإدارية ومع دخولنا في العشر الأواخر من الجمع العام الذي دعا له أنيس محفوظ
وهناك من الاصوات التي تعارض رغبة إصرار الجماهير بل وذهب البعض من المنخرطين الى اتهام الجماهير بمساهمتهم السلبية بالضغط والذي كانت نتيجته استقالة الرئيس الحالي لنادي ضغط الجماهير جاء بسبب
ما يعانيه النادي طيلة المواسم الماضية والحالي من سياسة الترقيع في المراكز و القرارات ولأن المستوى التقني العام للفريق تراه الجماهير ليس في مستوى تطلعاتها فجعلت من دعمها لا مشروط لرجل الأعمال إيمانا منها انه سيحرر النادي يعود به الى سابق توهجه بعد فشل المكتب الحالي في إنجاز وعوده فدخل النادي هذا الموسم دون انتدابات وازنة لسد مناطق الخصاص مما استنكرته الجماهير وفشل الأسماء التي جلبها محفوظ في اتبات مكانتها بالإضافة إلى الاستغناء عن لسعد شابي رغم نتائج الايجابية التي بصم عليها مما عجل بإقصاء النادي من كأس عصبة الأبطال بل اكتر من ذالك عدم قدرتها على مسايرة المنافسة على البطولة دون الحديث عن كأس العرش وتأهل بشق الأنفس ضد أندية تمارس بالدرجة التانية
ما تقوم به الجماهير لا تعتبره ضغطا بقدر ماهو مطالبة المنخرطين بتحكيم العقل واحترام رغبة الجماهير التي ترا في البدراوي الرئيس المقبل و البروفيل المناسب لنادي بوعده التي وعد بها جماهير النادي العريضة حيت صرح انه سيشتغل على تحقيق رغبة الجماهير وجلب إطار تقني يليق بنادي و كذا انتداب عناصر وازنة تهم مراكز الخصاص .